إعجاب مسئولي الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ليس له حدود خصوصا بعد ترشيح الفنانة الكولومبية شاكيرا للمرة الثانية لحفل افتتاح بطولة كأس العالم المقبلة في جنوب إفريقيا بمدينة جوهانسبرج في العاشر من يونيو المقبل وذلك بعد أن استقر رأي اللجنة المنظمة للنهائيات عليها.
وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والشركة المنظمة للحفل أن فريق ألهيب هوب الأمريكي "بلاك أيد بيس" وثنائي الروك المالي أمادو ومريم، والمغنية البنينية إنجيليك كيدجو، وإليشيا كيز، وجون ليجند سينضمون إلى قائمة النجوم الذين سيعتلون خشبة المسرح في إستاد أورلاندو، بضاحية سويتو، إلى جانب عدد من النجوم الأفارقة الآخرين خاصة الجنوب إفريقيين،حيث سيكون هذا الحفل هو الأول من نوعه على مستوى بطولات كأس العالم، والذي يقام في إفريقيا للمرة الأولى هذا الصيف.
وتوقع المنظمون حضور نحو 30 ألف شخص لهذا الحفل إلى جانب مئات الملايين من المشاهدين الذين سيتابعون فعالياته على شاشات التلفزيون حول العالم.
وقال الفرنسي جيروم فالكه الأمين العام للفيفا في بيان رسمي: "إننا سعداء للغاية بوجود حفل هائل، ويضم كل هذه المواهب لإزاحة الستار عن أول بطولة كأس عالم في إفريقيا".
وسيتم التبرع بعائدات الحفل إلى مراكز الفيفا العشرين لحملة 2010 والتي تهدف إلى بناء 20 مركزا لتدريب كرة القدم، وتقديم الخدمات الاجتماعية في المجتمعات الفقيرة
وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والشركة المنظمة للحفل أن فريق ألهيب هوب الأمريكي "بلاك أيد بيس" وثنائي الروك المالي أمادو ومريم، والمغنية البنينية إنجيليك كيدجو، وإليشيا كيز، وجون ليجند سينضمون إلى قائمة النجوم الذين سيعتلون خشبة المسرح في إستاد أورلاندو، بضاحية سويتو، إلى جانب عدد من النجوم الأفارقة الآخرين خاصة الجنوب إفريقيين،حيث سيكون هذا الحفل هو الأول من نوعه على مستوى بطولات كأس العالم، والذي يقام في إفريقيا للمرة الأولى هذا الصيف.
وتوقع المنظمون حضور نحو 30 ألف شخص لهذا الحفل إلى جانب مئات الملايين من المشاهدين الذين سيتابعون فعالياته على شاشات التلفزيون حول العالم.
وقال الفرنسي جيروم فالكه الأمين العام للفيفا في بيان رسمي: "إننا سعداء للغاية بوجود حفل هائل، ويضم كل هذه المواهب لإزاحة الستار عن أول بطولة كأس عالم في إفريقيا".
وسيتم التبرع بعائدات الحفل إلى مراكز الفيفا العشرين لحملة 2010 والتي تهدف إلى بناء 20 مركزا لتدريب كرة القدم، وتقديم الخدمات الاجتماعية في المجتمعات الفقيرة